حوار صحفي Can Be Fun For Anyone
حوار صحفي Can Be Fun For Anyone
Blog Article
أخبر القائمين على الحوار الصحفي والضيف كم من الوقت سوف تستغرق المقابلة.
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
نصائح وأمور على المُحاور أو المذيع اتباعها في الحوار الصحفي
وقد تم تصميمها خصيصًا لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
يبحث الصحفيون في هذا النوع من المقابلات على آراء عامة الناس، أو على رأي “رجل الشارع” حسب التعبير الشائع، وبما أن رأي الشخص الواحد لا يمثل آراء الجميع، فيسعى الصحفيون إلى الاطلاع على آراء عينة من الجمهور عددها لا يقل عن اثني عشر شخصاً.
وفي هذا النوع يعد الصحفيون المقابلة كي تكون مناسبة لتوجيه أسئلة يكون الغرض منها الكشف عن الحقائق.
وتم ضربي بشكل مخيف وتهديدي بالسلاح. بلحظة كنت أتوقع أنني سأموت، وكتبت عن هذه اللحظات في تدوينة شرحت بها كل ما حصل هذا اليوم الذي تم اختطافي به.
– لم يعد يتلق المتقاعدون المستحقات التقاعدية الخاصة بهم منذ عدة أشهر ولم نسمع أي تعليق من الحكومة؟!
هذا الأمر يفسّر بعض ما نحبه وما لا نحبّه فينا: يفسر هذا الإخلاص والصلابة الشعبية التي لا تصدأ في الموضوع الفلسطيني، ويفسّر كذلك أشنع تناقض أخلاقي عاشه العرب في تاريخهم الحديث المتمثّل في أن بعض كبار محبّي فلسطين من النخب أو من القطاعات الشعبية لم تهزّه كثيرًا نكبة شنيعة أخرى هي المذبحة التي طالت الشعب السوري على يد نظام بشار الأسد وحلفائه.
صفحات النقاش هي المكان الذي يناقش فيه المستخدمون كيفية تطوير المحتوى في ويكيبيديا بأحسن طريقة ممكنة.
جرّة قام الصحفي مصطفى الدبّاس بتزيينها., by Mustafa Aldabbas
علي غيث: النصيحة الأولى هي: التحقوا نور الامارات بالبرنامج. يجب أن تقدموا. من يرى في نفسه الشغف للمعرفة - وهذا يجب أن يكون موجودا لدى الصحفيين - والفضول لمعرفة طريقة عمل الإعلام الغربي، ومن لديه أو لديها حب المعرفة للقضية الفلسطينية من وجهة نظر أخرى أو من مكان آخر، ومن يرغب بتطوير نفسه من ناحية المهارات والمعرفة أو التقدم في السلم الوظيفي يجب أن ينضم إلى هذا البرنامج.
لماذا تم فعل ذلك؟ هل أن الهدف من المقال هو الإبلاغ؟ أو الإقناع، الغضب، البيع أو التسلية؟